لجنة تحكيم الأفلام الوثائقية والمسابقة الوطنية


  • نبيل عيّوش (المغرب)


أخرج المغربي نبيل عيوش «مكتوب» و«علي زاوة» سنة 2000 و«دقيقة شمس على الأقل» سنة 2003 ، و«كل ما تريده لولا» سنة 2008 . بعث سنة 1999 شركة «ن للإنتاج» و يقوم من خلالها بمساعدة المخرجين الشبان للإنخراط بفضل مبادرات مثل جائزة محمد رقاب، مسابقة السيناريو و إنتاج 8 أشرطة قصيرة 35 مم. أنتج بين سنة 2005 و2010، 40 فيلما في إطار «صناعة الفيلم». أنجز سنة 2010 شريطه الوثائقي الطويل الأول «أرضي» الذي صوّره في الشرق الأوسط. يقوم حاليا بتحضير شريطه القادم «نجوم سيدي مومن» وسيقع تصويره في مارس 2011 .



  • خالد أبو النجا (مصر)


إبتدأ مسيرته كممثل في مصر والعالم العربي في دور البطولة في «مواطن ومخبر وحرامي» لداوود عبد السيد. أصبح منتجا سنة 2009 حيث عمل مع آخرين على إيجاد سبل جديدة للصناعة السينمائية المصرية بداية من قيامه بانتاج مشترك لشريط «هليوبوليس» سنة 2009 و«ميكروفون» سنة 2010 الذي يعتبر تجربة فريدة من نوعها في الإنتاج، تعتمد على جيل جديد لآلات التصوير.



  • سمير أرد جوم (الجزائر - فرنسا)


أخرج سنة 2001 شريطا وثائقيا حول الحياة الثقافية في الجزائر. ترأس تحرير العديد من المواقع الافتراضية المهتمة بالسينما منها « فلوكتواث. نات، كان يا مكان». كما أنه متعاون في افتتاحيات سينما «أفريكلتور» وكذلك في قسم السينما في الصحيفة الجزائرية «الوطن». أصبح منذ 2010 مديرا فنيا للقاءات السينمائية بجاية. يعدّ كتابا حول النفس الثاني في السينما الجزائرية».



  • نادية بن رشيد (تونس)


مركبة، اشتهرت بعملها في الأشرطة الروائية والوثائقية. تحصلت على عدة جوائز دولية واختارها عبد الرحمان سيساكو لتكون مركّبة في جل أعماله كشريط «باماكو» سنة 2006 ، و«العيش فوق الأرض» 1999. تعيش نادية بن رشيد في باريس حيث قامت بتركيب أشرطة مخرجين ذوو صيت مثل آن افييون ويامينة بن قيقي.



  • أوسفالد هالاد ليوات (الكامرون)


توّجت المخرجة الكاميرونية أوزفالد ليوات عبد العالم من أجل أعمالها. من بين الأفلام التي أخرجتها « ما وراء العقاب» و « حب خلال الحرب». تمّ اختيار فيلمها الأخير « شأن الزنوج» في قرابة الثلاثين مهرجانا في العالم. كما تحصّل على العديد من التتويجات منها التانيت الذهبي للشريط الوثائقي الطويل في أيام قرطاج السينمائية سنة 2007 . أوزفالد ليوات متحصلة على شهادة دراسات عليا في العلوم من باريس، ومن معهد الصحافة بياوندي.